حث المرجع الديني الأعلى في النجف علي السيستاني، القوى العظمى على تغليب جانب العقل والحكمة ونبذ لغة الحرب.
وقال السيستاني في لقاء سابق مع بابا الفاتيكان تعيد نشره اليوم الأربعاء (9 تشرين الأول 2024)، إنه "يجب التأكيد على رعاية الحقوق والاحترام المتبادل بين اتباع مختلف الأديان والاتجاهات"، حاثاً "القوى العظمى على تغليب جانب العقل والحكمة ونبذ لغة الحرب".
وتضمن اللقاء "الإشارة الى المعاناة الإنسانية من الظلم والقهر والفقر، وكذلك الإشارة الى معاناة الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة من حصار اقتصادي وعمليات تهجير، والتأكيد على الزعامات الدينية والروحية الكبيرة في الحد من مآسي الشعوب، وتثبيت قيم التآلف والتعايش السلمي والتضامن الإنساني".