كشف الفنان العراقي إياد الطائي عن تحضيرات في هوليوود لتصوير فيلم عن العراق، متطرقا للحديث عن إجراء تلجأ له الفنانات يحرمهن من دخول هوليوود.
وقال الفنان إن الاستعدادات حاليا داخل هوليوود لتصوير فيلم عن العراق، يتطرق إلى قصة حقيقية لعائلة عراقية تتعرض لمتاعب في عهد الاحتلال الأمريكي.
وكشف عن أن تصوير الفيلم سيكون بين العراق والأردن، موضحا أنه تم تكليفه بترشيح فنانات عراقيات لأداء الأدوار في الفيلم، وبالفعل أرسل قائمة من الأسماء والصور لكن الشركة المنتجة رفضت الجميع بسبب عمليات التجميل.
وحكى الطائي، في "ستوري" عبر منصة "إنستغرام": "الشركة المنتجة رفضت الجميع بسبب عمليات التجميل، وعدم وجود أي فنانة بارزة بوجه طبيعي، الأمر الذي اضطره إلى ترشيح وجوه من العراقيات المقيمات في الخارج، ومن الأسماء الشابة".
وقال إياد الطائي، في منشور عبر صفحته: "طلب مني أحد الأصدقاء أن أرشح ممثلات بعمر محدد لفيلم من إنتاج هوليوود عن قصة حقيقية لعائلة عراقية تتعرض لمشاكل إبان الاحتلال والمزمع تصويره بين أمريكا والأردن".
وأضاف: "كعادتي أخرجت موبايلي وسحبت الصور وبعثتهم، والمفاجأة رفضوا جميع الصور، إذ لم يجدوا فيها أحد طبيعي أو وجه لم يسلم من أطباء التجميل!، وكانت فرصة عظيمة أن نقفز إلى هذا المكان ونقول نحن لا نختلف عنكم إلا بالفرصة والماء والخضراء والوجه الحسن".
وتابع: "اضطررت أن استعين بوجوه غير معروفة ومن العراقيات في الخارج"، مختتما: "أقول لا بأس بتنظيف البشرة والنضارة لكن تغيير الشكل لا يصلح للمثل وهذا رأيي".
وكشف عن أن تصوير الفيلم سيكون بين العراق والأردن، موضحا أنه تم تكليفه بترشيح فنانات عراقيات لأداء الأدوار في الفيلم، وبالفعل أرسل قائمة من الأسماء والصور لكن الشركة المنتجة رفضت الجميع بسبب عمليات التجميل.
وحكى الطائي، في "ستوري" عبر منصة "إنستغرام": "الشركة المنتجة رفضت الجميع بسبب عمليات التجميل، وعدم وجود أي فنانة بارزة بوجه طبيعي، الأمر الذي اضطره إلى ترشيح وجوه من العراقيات المقيمات في الخارج، ومن الأسماء الشابة".
وقال إياد الطائي، في منشور عبر صفحته: "طلب مني أحد الأصدقاء أن أرشح ممثلات بعمر محدد لفيلم من إنتاج هوليوود عن قصة حقيقية لعائلة عراقية تتعرض لمشاكل إبان الاحتلال والمزمع تصويره بين أمريكا والأردن".
وأضاف: "كعادتي أخرجت موبايلي وسحبت الصور وبعثتهم، والمفاجأة رفضوا جميع الصور، إذ لم يجدوا فيها أحد طبيعي أو وجه لم يسلم من أطباء التجميل!، وكانت فرصة عظيمة أن نقفز إلى هذا المكان ونقول نحن لا نختلف عنكم إلا بالفرصة والماء والخضراء والوجه الحسن".
وتابع: "اضطررت أن استعين بوجوه غير معروفة ومن العراقيات في الخارج"، مختتما: "أقول لا بأس بتنظيف البشرة والنضارة لكن تغيير الشكل لا يصلح للمثل وهذا رأيي".