انتشرت القوات الأمنية بمختلف صنوفها على طول الطريق الرابط بين بغداد وتكريت، ضمن خطة الاستعداد الأمني لاحياء ذكرى مجزرة سبايكر التي راح ضحيتها بين 1700 الى ألفي شهيد على يد تنظيم داعش الإرهابي.
وحصلت السومرية نيوز، على صور تظهر وضع اليات عسكرية من صنوف مختلفة تشارك بعملية تأمين ذكرى المجزرة، حيث اشتركت صنوف الحشد الشعبي والشرطة الاتحادية والجيش العراقي في تأمين الطريق، استعدادا لاستقبال المكلومين من أهالي الضحايا.
وتعد هذه الذكرى هي الذكرى العاشرة على المجزرة البشعة التي لازالت علامة فارقة في قصة سقوط محافظات عراقية بيد التنظيم الإرهابي في 2014، حيث وقعت المجزرة في مثل هذا اليوم، 12 حزيران 2014، عندما خرج الالاف من منتسبي الفرقة 18 في الجيش العراقي وطلاب قاعدة سبايكر الجوية.
وتتضارب المعلومات حول حقيقة وكيفية السماح لهم بالخروج من القاعدة المحصنة، لغرض العودة الى منازلهم، فيما تشير معلومات الى تطمينات من التنظيم الإرهابي بتركهم الذهاب بسلام الى منازلهم ومحافظاتهم، قبل ان يتم أسرهم والغدر بهم.
بالمقابل، بلغ عدد الرفات التي عثر عليها حتى الان اكثر من 1200 ضحية، فيما لاتزال رفات بين 500 الى 700 ضحية مفقودة.
واعتاد أهالي الضحايا على الذهاب سنويا من مختلف محافظات العراق الى منطقة وقوع المجزرة في القصور الرئاسية بتكريت وعند النهر، في مراسم عزاء أصبحت تتجدد سنويًا، خصوصا مع وجود العديد من العوائل لم تحصل على رفات أبنائها.
وتعد هذه الذكرى هي الذكرى العاشرة على المجزرة البشعة التي لازالت علامة فارقة في قصة سقوط محافظات عراقية بيد التنظيم الإرهابي في 2014، حيث وقعت المجزرة في مثل هذا اليوم، 12 حزيران 2014، عندما خرج الالاف من منتسبي الفرقة 18 في الجيش العراقي وطلاب قاعدة سبايكر الجوية.
وتتضارب المعلومات حول حقيقة وكيفية السماح لهم بالخروج من القاعدة المحصنة، لغرض العودة الى منازلهم، فيما تشير معلومات الى تطمينات من التنظيم الإرهابي بتركهم الذهاب بسلام الى منازلهم ومحافظاتهم، قبل ان يتم أسرهم والغدر بهم.
بالمقابل، بلغ عدد الرفات التي عثر عليها حتى الان اكثر من 1200 ضحية، فيما لاتزال رفات بين 500 الى 700 ضحية مفقودة.
واعتاد أهالي الضحايا على الذهاب سنويا من مختلف محافظات العراق الى منطقة وقوع المجزرة في القصور الرئاسية بتكريت وعند النهر، في مراسم عزاء أصبحت تتجدد سنويًا، خصوصا مع وجود العديد من العوائل لم تحصل على رفات أبنائها.