تراجعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة يوم الاثنين، لتواصل الخسائر من الجلسة السابقة بعد أن أنهى النفط الأسبوع منخفضا بنسبة تتراوح من اثنين إلى ثلاثة بالمئة وسط مخاوف في السوق من أن التضخم الأعلى من المتوقع قد يؤخر خفض أسعار الفائدة الأمريكية.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتا إلى 81.28 دولار للبرميل كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33 سنتا إلى 76.16 دولار.
وقال محللون من بنك إيه.إن.زد في مذكرة "انخفضت أسعار النفط الخام بسبب عدم وجود محفزات جديدة. وقع النفط بين عوامل صعودية مثل انخفاض إنتاج أوبك وبين ارتفاع المخاطر الجيوسياسية والمخاوف السلبية بشأن ضعف الطلب في الصين"، بحسب رويترز.
وفي حين يواصل الحوثيون في اليمن هجماتهم على السفن في البحر الأحمر فإن الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) لم تقيد بشكل كبير إمدادات النفط.
استند الانخفاض الصباحي إلى خسائر الأسبوع الماضي، عندما انخفض خام برنت حوالي اثنين بالمئة وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أكثر من ثلاثة بالمئة بفعل مؤشرات على أن خفض أسعار الفائدة الأمريكية قد يجري تأجيله لمدة شهرين بسبب ارتفاع التضخم.
ويتوقع محللو إيه.إن.زد أن تبدأ مخزونات النفط في الانخفاض في الأسابيع المقبلة مع استئناف العمل في المصافي (TADAWUL:2030) عقب خضوعها للصيانة وهو ما قد يقدم بعض الدعم للأسعار.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأسبوع الماضي إن مخزونات الخام زادت 3.5 مليون برميل إلى 442.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 فبراير شباط. وكانت توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز قد أشارت إلى زيادة قدرها 3.9 مليون برميل.
وقال محللون من بنك إيه.إن.زد في مذكرة "انخفضت أسعار النفط الخام بسبب عدم وجود محفزات جديدة. وقع النفط بين عوامل صعودية مثل انخفاض إنتاج أوبك وبين ارتفاع المخاطر الجيوسياسية والمخاوف السلبية بشأن ضعف الطلب في الصين"، بحسب رويترز.
وفي حين يواصل الحوثيون في اليمن هجماتهم على السفن في البحر الأحمر فإن الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) لم تقيد بشكل كبير إمدادات النفط.
استند الانخفاض الصباحي إلى خسائر الأسبوع الماضي، عندما انخفض خام برنت حوالي اثنين بالمئة وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أكثر من ثلاثة بالمئة بفعل مؤشرات على أن خفض أسعار الفائدة الأمريكية قد يجري تأجيله لمدة شهرين بسبب ارتفاع التضخم.
ويتوقع محللو إيه.إن.زد أن تبدأ مخزونات النفط في الانخفاض في الأسابيع المقبلة مع استئناف العمل في المصافي (TADAWUL:2030) عقب خضوعها للصيانة وهو ما قد يقدم بعض الدعم للأسعار.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأسبوع الماضي إن مخزونات الخام زادت 3.5 مليون برميل إلى 442.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 16 فبراير شباط. وكانت توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز قد أشارت إلى زيادة قدرها 3.9 مليون برميل.